تعاقب على قيادة جماعة الإخوان المسلمون (فرع سورية) منذ تأسيسها ثلاثة عشر مراقب عام حتى الآن وهم:
· حمص: مصطفى السباعي (1945 - 1964) مؤسس وأول مراقب عام
· دمشق: عصام العطار (1964 - 1973)
· حلب: عبدالفتاح أبو غدة (1973 - 1975)
· حماة: عدنان سعد الدين (1975 – 1981)
· ديرالزور: حسن محمد سعيد هويدي (1981 - 1985)
· ريف دمشق: منير محمد الغضبان (لمدة ستة أشهر فقط عام 1985)
· إدلب: محمد أديب الجاجي (لمدة ستة أشهر فقط عام 1985)
· حلب: عبدالفتاح أبو غدة (1986 - 1991)
· حلب: محمد فاروق البطل (لمدة ستة أشهر فقط عام 1991)[1]
· ديرالزور: حسن محمد سعيد هويدي (1991 - 1996)
· حلب: علي صدرالدين البيانوني (1996 - 2010)
§ محمد حكمت وليْد، نائب المراقب العام
§ منير الغضبان، رئيس مجلس الشورى
§ محمد فاروق طيفور، رئيس المكتب السياسي
§ عبيدة نحاس، مستشار
§ زهير سالم، المتحدث الرسمي
· حماة: محمد رياض الشقفة (أغسطس/آب 2010 - تشرين الثاني/نوفمبر 2014)
§ محمد فاروق طيفور، نائب المراقب العام
§ محمد حاتم الطبشي، رئيس مجلس الشورى
§ حسان الهاشمي، مدير المكتب السياسي
§ ملهم الدروبي، المتحدث الرسمي
§ عمر مشوح، مدير المكتب الإعلامي
§ حسام الغضبان، مدير مكتب الشباب
· اللاذقية: محمد حكمت وليْد (تشرين الثاني/نوفمبر 2014 - حتى الآن)
§ حسام الغضبان، نائب المراقب العام
§ علي صدرالدين البيانوني، رئيس مجلس الشورى
§ حسان الهاشمي، مدير المكتب السياسي
§ ملهم الدروبي، المتحدث الرسمي
§ عمر مشوح، مدير المكتب الإعلامي
ونلاحظ من هذه القائمة أن جماعة الإخوان المسلمون (فرع سورية) كانت وماتزال تعاني من خلافات مزمنة ومماحكات شديدة تسببت بتعيين ثلاثة مراقبين لمدة مؤقتة، وأيضاً نلاحظ التفاوت الكبير في المدة بين هؤلاء المراقبين فأولهم وهو المؤسس من مدينة حمص بقي في منصبه 19 سنة والثاني من مدينة دمشق بقي 9 سنوات والثالث من مدينة حلب تولى المنصب لمدة 3 سنوات فقط والرابع جاء من مدينة حماة واستمر في منصبه لمدة 6 سنوات والخامس من مدينة دير الزور بقي 4 سنوات ثم تولى المنصب مراقبين إثنين مؤقتاً لمدة ستة أشهر وعاد المراقب الثالث من مدينة حلب ليتولى مرة ثانية المنصب لمدة 5 سنوات ثم تولى أحدهم المنصب مؤقتاً لمدة ستة أشهر ثم عاد المراقب الخامس من مدينة دير الزور ليتولى المنصب مرة ثانية لمدة 5 سنوات وجاء بعده مراقب آخر من مدينة حلب ليتولى المنصب لمدة 15 سنة وخلفه مراقب من مدينة حماة لمدة 4 سنوات الذي تمت إزاحته مؤخراً ليتولى المراقب الحالي من مدينة اللاذقية هذا المنصب العتيد! ومن الجدير بالذكر أن المراقبين الإثنين من مدينة حماة (عدنان سعد الدين ومحمد رياض الشقفة) قد تزعموا جماعة الإخوان المسلمون (فرع سورية) أثناء الأحداث الدموية في نهاية سنوات السبعينات ومؤخراً أثناء ثورة الحرية والكرامة التي بدأت في بداية سنة 2011 ولاتزال مشتعلة حتى الآن.
ومن الشخصيات القيادية التاريخية المشهورة التي كان لها دور كبير في قيادة وتوجيه جماعة الإخوان المسلمون (فرع سورية) بالإضافة لمن تولى منصب المراقب العام: أحمد عز الدين البيانوني، أحمد محب الدين أبو صالح، أمين يكن، بكري الطرابيشي، بنان علي الطنطاوي، رسلان علي الخالد، رفيق العظم، سعيد حوى، عبدالرحمن الباني، عبدالباسط بن عبدالرزاق بدر، عبدالرحمن الصوفي، عبدالرحمن عطبة، عبدالغني الدقر، عبدالقادر الأرناؤوط، عبدالقدوس أبو صالح، عبدالكريم عثمان، عبدالله حلاّق، عبدالله ناصح علوان، عبدالودود يوسف، علي الدقر، علي الطنطاوي، عمر بهاء الدين الأميري، فوزي نامق القطب، محب الدين الخطيب، محمد الحسناوي، محمد المبارك، محمد المجذوب، محمد بهجت البيطار، محمد خير زيتوني، محمد طاهر الأتاسي، محمد علي الصابوني، محمد ضياء الدين الصابوني، محمد غياث أبو النصر البيانوني، محمد محمود الحامد، محمد نعسان عرواني، محمد نجيب جويفل، محمد ياسين الغضبان، محمود عمر المشوح، مروان حديد، مصطفى الزرقا، نزار أحمد الصباغ.
[1] تنويه: لا يوجد في مواقع وكتب ومنشورات جماعة الإخوان المسلمون في سورية أي إشارة لهذه الفترة المؤقتة! لكن تحدث عنها محمد فاروق البطل - الذي أصبح الأمين العام لرابطة العلماء السوريين - في تسجيل فيديو شخصي له بعنوان: "تاريخ تأسيس دعوة الإخوان المسلمون بسوريا" ثلاثة أجزاء منشورة على قناة يوتيوب "تراث الإخوان".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق